الأمم المزيفةفي تونس: العربية، الأمازيغية، الإسلامية
في الحالة التونسية فما 3 نظريات حول الأمة:
- 1. النظرية العربية : تؤمن بأن التوانسة يتكلمو بالعربي اذا هوما عرب و يشتركو في هاذا مع باقي الناطقين بالعربية (العرب) في العالم و بالتالي يكونو الأمة العربية.
- -2.النظرية الإسلامية: تؤمن بأن التوانسة يمنو بالإسلام اذا هوما مسلمين و يشتركو في هذا مع باقي المؤمنين بالإسلام (المسلمين) في العالم و يكونو معاهم الأمة الإسلامية.
- -3. النظرية الأمازيغية/البربرية: تؤمن بأن التوانسة اصلهم امازيغ/بربر و يشتركو في هذا مع باقي الأمازيغ في العالم و يكنو معاهم الأمة الأمازيغية/البربرية.
- في هذه النظريات الثلاثة يقع الاعتماد على التشارك/التشابه الظاهري (اللغوي ,الديني او الجيني/الجسدي/العرقي) .
- لكن في هذه الأمم المزيفة الثلاثة لا يوجد نظام حكم/دولة يقوم/تقوم بالتوحيد السياسي و الربط العضوي أي لا يوجد جسد من اصلو.
- كذلك في هذه الأمم المزيفة الثلاثة مفماش انصهار/اختلاط/امتزاج و توحد اجتماعي يخليها أجساد حية او قابلة للحياة .هاته الأمم منقسمة اجتماعيا بفعل القبلية ,الطايفية و الاختلافات الدينية (العرب مختلفين دينيا ) .
- هذه الأمم المزيفة هيا حالات انقسام سياسي ,ديني,اجتماعي حاد و دموي علخر سعات من اكثر من 1000 عام .في اقصا الحالات ممكنلها تكون مشاريع أمم او أحلام أمم و بالأحرى أوهام أمم
- لكن في المقابل فانو الجماعة التونسية موحدة سياسيا في اطار دولة نابعة منها و موحدة/مختلطة/ممتزجة و منصهرة اجتماعيا لأقصا الحدود ( مفماش موانع للاخلطة,الصداقة,التجاور,التزامل و خاصة ل التزاوج من أي نوع كانت ). و فوق من ها\ا لكلو فانو الجماعة التونسية موحدة لغويا (العربية) و دينيا (الإسلام) .
- اذا الجماعة التونسية تكون أمة حقيقية لنها جسد حي طبيعي بجهازو العصبي -الدولة التونسية المستقلة) و بانصهار كل مكوناتو في بوتقة اجتماعية وحدة عبر القرون العشرة الأخيرة .
- نحنا التوانسة نمثلو أمة تونسية حقيقية مستقلة تنتمي للإنسانية و مهيش جزء من أي أمة خرافية/وهمية خارجية مهما كانت التشابهات والتشاركات السطحية الي تجمعنا .
Hits: 116
